يوم الاربع.. لسه صاحى من النوم افتح الشباك مش عارف حسيت ان الشمس مش على بعضها كده
قاعد أفكر هى عاملة كدة ليه يمكن كان..........طاخ طاخ طاخ الباب بيخبط استني يا عم أنت مين الاول يرد الزفت أنا "روما" ...واحد صاحبى أسمه أساسا عرام بس بدلعه.... أصحى يا" جوشا "اللى هو انا
نروح محاضرة للاستاذ العبقرى بتاع انورجانك ماشى
دكتور يعقد فينا و يقول يا جماعة أنا من كتر ما فهمت المادة حفظتها
يا حفظك برص و سبعة و تسعين خرص
المهم واحد ورايا بيبص جنبه الدكتور شافه أنت أيوه أنت بص أدامك
كان الطبيعى أن كل واحد فى المدرج يبص على الشخص ده ربنا ياخده يا جدع
و أنا كنت منهم و الحمد لله............... لمحنى..................
أنت أيوه أنت أرد عليه أنا ؟؟
يرد عليا(شوفو الرد
تعالى يا اللى بتستظرف و كرانيهك معاك
يا عم خلاص أنا كلى على بعضى جاى هوه أنا هخاف ولا أيه طب ماتزؤش بس لاحسن أعورك
طبعا الجزء الأخير ده كان خيال كاتب
أوديله الكارنيه فدايا الكارنيه يا عم فدايا الكلية باللى فيها أهم حاجة صحتى...انا مرارتى لسه جوا يا
أرجع مكانى تانى اللى هوه فى البنش الخامس من المدرج الذى يتجاوز عدد بنشاته الخمسة عشر بنشا
جميل ..جميل
المهم الود اللى كان بيبص جنبه كان بيتكلم مع اللى جنبه
ليا فيه يا جدعان ؟؟؟؟
الدكتور بسلامته سامع الصوت بس مش عارف هوه جاى منين يقوم ماسك الكارنيه بتاعى ويقول صاحب الكارنيه يروح ياخده من رئيس الامن فى الجامعة حاجة كده يعنى
عشان النا اللى بتتكلم دى لازم تتأدب
يا نهار مدوحس
و أنا ذنبى أيه يا عم أنا مكانى قدام و الموصحااااااااااااف ما أكلمت
مليش دعوة
الحمد الله أن روما قلع حزامه و كتفنى قبل ما اغتال الجدع ده
المحاضرة تخلص أروح للدكتور بمنتهى الهدوء و أساله :حضرتك هى المادة كده اتشالت ولا لسه فى أمل
يبصلى بكل حنان و يقولى و غلاوتك لاكون مشيلهالك
واضح أنى كنت عزيز عليه أوى
أخرج من المدرج" مكفهر الوجه" جامدة دى وأنا أسب وألعن فى مندليف وفى الدكتور واللى جنب الدكتور كمان
لأ أنا كرامتى فوق كل شئ
خمس ثوانى و أكون راجع للدكتور تانى
و طبعا ما بيصدق أقولتلك هترجع تانى مش كده
والموصحااااااااااف ما حصل
ولا قال حاجه من دى خالص؟؟؟؟؟؟؟ لا و طبعا لو ليك حاجة عند دكتور قوله يا سيدى
المهم اخدنى المكتب و أعد يأنبنى و يقولى أنت زى أبنى
أهههههه بخاف أنا من الحنية دى ...ذكرياتى معاها مش حلوة خالص
و فى نص الحنان الأبوى دى فأجة أيوه فأجة الاقيه يقوم ويقولى تعالى ورايا
ماشى الراجل ده تمام تلاقيه بس نسى الكارنية فى المدرج ورايح يجيبه قشطه الحكايه خلصت؟
لأ لسه طبعا وأحنا ماشيين فى قسم كيميا طالب مشغل أغنية على موبيله الدكتور وقف وقاله أطفى الموبيل الطلب طفاه بسرعة و الدكتور قاله طيب تعالى ورايا واضح انكو تعرفوا بعض
والله أبدا دى أول مرة أشوفه
رحنا على الامن ليقوم مدير المكتب أو حاجة كده يعنى والدكتور يقله أعملى محضر للطالب ده (صاحب الموبيل(
يرد عليه الطالب بكل هدوء يا دكتور مش حضرتك طلبت منى اطفى الموبيل وأنا طفيته
أسمعوا و أعوا الحتة الجاية دى
الدكتور يرد قائلا أيوه دا صحيح بس أنت ماقلتيلش انا اسف
يخر ج هذا الزفت بسرعة من المكتب و انل وراه
ربنا يتولانا برحمته بأه
قاعد أفكر هى عاملة كدة ليه يمكن كان..........طاخ طاخ طاخ الباب بيخبط استني يا عم أنت مين الاول يرد الزفت أنا "روما" ...واحد صاحبى أسمه أساسا عرام بس بدلعه.... أصحى يا" جوشا "اللى هو انا
نروح محاضرة للاستاذ العبقرى بتاع انورجانك ماشى
دكتور يعقد فينا و يقول يا جماعة أنا من كتر ما فهمت المادة حفظتها
يا حفظك برص و سبعة و تسعين خرص
المهم واحد ورايا بيبص جنبه الدكتور شافه أنت أيوه أنت بص أدامك
كان الطبيعى أن كل واحد فى المدرج يبص على الشخص ده ربنا ياخده يا جدع
و أنا كنت منهم و الحمد لله............... لمحنى..................
أنت أيوه أنت أرد عليه أنا ؟؟
يرد عليا(شوفو الرد
تعالى يا اللى بتستظرف و كرانيهك معاك
يا عم خلاص أنا كلى على بعضى جاى هوه أنا هخاف ولا أيه طب ماتزؤش بس لاحسن أعورك
طبعا الجزء الأخير ده كان خيال كاتب
أوديله الكارنيه فدايا الكارنيه يا عم فدايا الكلية باللى فيها أهم حاجة صحتى...انا مرارتى لسه جوا يا
أرجع مكانى تانى اللى هوه فى البنش الخامس من المدرج الذى يتجاوز عدد بنشاته الخمسة عشر بنشا
جميل ..جميل
المهم الود اللى كان بيبص جنبه كان بيتكلم مع اللى جنبه
ليا فيه يا جدعان ؟؟؟؟
الدكتور بسلامته سامع الصوت بس مش عارف هوه جاى منين يقوم ماسك الكارنيه بتاعى ويقول صاحب الكارنيه يروح ياخده من رئيس الامن فى الجامعة حاجة كده يعنى
عشان النا اللى بتتكلم دى لازم تتأدب
يا نهار مدوحس
و أنا ذنبى أيه يا عم أنا مكانى قدام و الموصحااااااااااااف ما أكلمت
مليش دعوة
الحمد الله أن روما قلع حزامه و كتفنى قبل ما اغتال الجدع ده
المحاضرة تخلص أروح للدكتور بمنتهى الهدوء و أساله :حضرتك هى المادة كده اتشالت ولا لسه فى أمل
يبصلى بكل حنان و يقولى و غلاوتك لاكون مشيلهالك
واضح أنى كنت عزيز عليه أوى
أخرج من المدرج" مكفهر الوجه" جامدة دى وأنا أسب وألعن فى مندليف وفى الدكتور واللى جنب الدكتور كمان
لأ أنا كرامتى فوق كل شئ
خمس ثوانى و أكون راجع للدكتور تانى
و طبعا ما بيصدق أقولتلك هترجع تانى مش كده
والموصحااااااااااف ما حصل
ولا قال حاجه من دى خالص؟؟؟؟؟؟؟ لا و طبعا لو ليك حاجة عند دكتور قوله يا سيدى
المهم اخدنى المكتب و أعد يأنبنى و يقولى أنت زى أبنى
أهههههه بخاف أنا من الحنية دى ...ذكرياتى معاها مش حلوة خالص
و فى نص الحنان الأبوى دى فأجة أيوه فأجة الاقيه يقوم ويقولى تعالى ورايا
ماشى الراجل ده تمام تلاقيه بس نسى الكارنية فى المدرج ورايح يجيبه قشطه الحكايه خلصت؟
لأ لسه طبعا وأحنا ماشيين فى قسم كيميا طالب مشغل أغنية على موبيله الدكتور وقف وقاله أطفى الموبيل الطلب طفاه بسرعة و الدكتور قاله طيب تعالى ورايا واضح انكو تعرفوا بعض
والله أبدا دى أول مرة أشوفه
رحنا على الامن ليقوم مدير المكتب أو حاجة كده يعنى والدكتور يقله أعملى محضر للطالب ده (صاحب الموبيل(
يرد عليه الطالب بكل هدوء يا دكتور مش حضرتك طلبت منى اطفى الموبيل وأنا طفيته
أسمعوا و أعوا الحتة الجاية دى
الدكتور يرد قائلا أيوه دا صحيح بس أنت ماقلتيلش انا اسف
يخر ج هذا الزفت بسرعة من المكتب و انل وراه
ربنا يتولانا برحمته بأه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق